في أول محاولة لها
لتحرييك الشارع بعد الزيارات الموفقة لرئيس البلاد يبدو أن الأقلية قررت التوجه
لعاصمة ولاية لبراكنه التي ظلت وستظل سدا منيعا أمام كل الدعايات المحرضة.
ولعل الإنتخابات
الرئاسية والنيابية والبلدية الأخيرة هي أبسط دليل علي أن لبراكنه محصنة ومحفوظة
من كيد هؤلاء، مماجعلني أتساءل بصفتي أحد أبناء هذه الولاية العتيدة لماذا إخترتم
الاك؟!!
محمد يحي ولد المصطفى
0 التعليقات: