لاقتراحاتكم ومشاركاتكم يرجى مراسلتنا على العنوان التالي:alegcom@hotmail.com

الأحد، 9 يونيو 2013

الناشط السياسي محمد الأمين ولد حامد: الديمقراطية الداخلية كفيلة بحل خلافات الحزب جهويا

الناشط السياسي محمد الأمين ولد حامد
اعتبر الناشط السياسي محمد الأمين ولد حامد أن اعتماد الديمقراطية الداخلية كفيل بحل الخلافات الجهوية داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في ولاية لبراكنه عموما وفي مقاطعة ألاك خصوصا، مؤكدا أن توجيهات رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز تقضي باحترام رأي الأكثرية في اختيار المنتخبين وفي حسم الخلافات المحلية.
وقال ولد حامد في تصريح توصلت به "ألاك.كوم" إنه لا ينكر انتماؤه لأحد هذه الأطراف داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية في مقاطعة ألاك، لكنه يرى أن اعتماد الديمقراطية سيؤدي لحسم الخلافات بشكل يرضي الجميع، مشددا على أن الجناح الذي ينتمي إليه لا يخشى اللجوء للديمقراطية ولا أصوات الجماهير في تحديد من يمثلهم.
وتحدث ولد حامد عن تجربته السياسية معتبرا أن أكدت له أن اللجوء إلى التهجم واستخدام الألفاظ الجارحة أو البذيئة يؤجج المشاكل أكثر مما يحلها، مضيفا أن على الأطراف الداعمة لبرنامج رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز، والساعية للمساهمة في بناء موريتانيا الجديدة أن تنتهج طريقة مغايرة لما اعتاد عليه السياسيون خلال الحقب الماضية.
وأثنى ولد حامد على تجربة العمل التي جمعته ببعض القيادات البارزة في حزب الاتحاد من أجل الجمهورية، حيث عملت –يقول ولد حامد – مستشارا لمدير حملة الرئيس في مقاطعة ألاك عالي ولد اعلاده بناء على تكليف من المدير العام لحملة الرئيس سيد أحمد ولد الرايس، معتبرا أن التجربة كانت رائدة وقابلة لأن تعاد من جديد.
وقال ولد حامد إن الحزب آنذاك كان في أول تجربة انتخابية يخوضها، ومع ذلك أبلى مناضلوه على مستوى الولاية بلاء حسنا، داعيا إلى إيلاء الشباب عناية أكبر تطبيقا لتوجيهات رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز في هذا الصدد.

وشدد ولد حامد على ضرورة التحضير الجيد للاستحقاقات القادمة، ومعاملة مناضلي الحزب حسب عطائهم فيه، ومراعاة الجدية والوفاء لبرنامج الرئيس، وكذا المناضلين والقيادات التي بذلت جهدا كبيرا في إقناع أكبر عدد من السكان للانتماء لحزب الاتحاد من أجل الجمهورية ودعم البرنامج الانتخابي لرئيس الجمهورية.

14 التعليقات:

خيك دنينووووووووووووووووو

هذه ليست وسيلة لتحصل بهامن جديد علي أن تكون مستشارا يادنينو. وأري أن هذه الخلافات ناتجة عن عدم ثقة الأطراف بعضها البعض فيمابينها لأن المصلحة التي يبحث عنهاكل منهما مصلحة نفسه فقط وليست لخدمة منطقته وأوبلده.

الديمقراطية الداخلية تعني ان اهل اكد عبدالله يدعمون من يحظي باحترام اغلبيتهم ونفس الشيء بالنسبة لاغشوركيت والاك

بارك الله فيك محمد الامين ولد حامد لقد اوضحت ان الشباب مهمش في اغشوركيت والاك وهذا التصريح يذكرلك فيشكر

الديمقراطية الداخلية مصطلح جديد ومهم يعني ان يكون الاعتماد علي من له شعبية داخلية وليس علي من يستند علي النفوذ الخارجي لانه اسلم يوم التصويت

شاب معتدل يحس ببداية تحول جوهري في ميزان القوي في مقاطعة الاك ومهتم بمصلحة الحزب

الديمقراطية الداخلية تنجح الحزب واليمقراطية الخارجية تخرج الظالم المستبد الذي لايرتاح الا عندما يظلم او يعطل حقا او يقيل " اخ"

كال ولد سيدي يحي الا طارح مارت حد عندكم عنو منه!!!!!!

خيك فر ض نفسه بنفسه انت مخد رام

شكرا على التعليق الجيد ألا أن المعلق يجب أن يعرف بنفسه ولايترك نفسه نكر وشكرا

صفاك خلافاتهم حل واعر بيهم الكذب والنفاق العافي

محمد الأمين يقصد أن من لايملك الاغلبية بالداخل أي في أغشوركيت وألاك لايمكن للحزب أن يأخذ باقتراحاته حفاظا علي مبدأ "الديمقراطية الداخلية" االتي تعني االدخوول في أغشوركيت والبلد االطيبب وبيرالبركة ولمدن والواد الغارك وأدنش وبوغبيرة ونقول في مكبرة صوت اسماء االسياسيين المحليين وننصت عشردقائق ونحسب كم من وخيرت ستقال لكل سياسي ونرتبههم حسب عددد وخيرت المعبر عنها ونعتبر كل من يسمع كلمة معاكسة لوخيرت أي ورخست في قريتين محال للتقاعد السياسي المبكر نظرا لمبادئ "الديمقراطية الداخلية" ويمكنه أن يستفيد من حقوق "الديمقراطية الخارجية " التي تؤمن له الخروج بهدوء من حلبة السياسة المحلية
لأن االمادة 01 من "الديمقراطية الداخلية" تقول من لم يحصل علي وخيرت علنا لن يحصل علي صوت يعبر عنه بصفة سرية

عاشت "الديمقراطية الداخلية"

الديمقراطية الداخلية هي دخول الشباب علي الخط في أغشوركيت والاك وشكرا لك يا ولد حامد

المعلق رقم 11 وخيرت لم تعد هي المقياس الآن فالمبادئ -وكما تعلم تغيرت-والمكارم والأخلاق اندثرت والمعايير الآن الكذب والخيانة والخديعة والحسد والحقد

انت سياسي كبير وينبغي انتكو ن مرشح الا تحاد من اجل الجمهوري فى اغشوركيت

إعلان