تعاني مناطق واسعة من المقاطعة ومن الولاية ككل من انتشار الفقر |
واستغرب السكان في رساة وجهوها لوزير الإسكان الموريتاني عبر وسائل الإعلام منع السلطات الإدراية لهم من اللجوء إلى ضواحي عاصمة الولاية "ألاك" بعد أن أضحت الإقامة في حيهم القديمة مستحيلة بفعل غياب ضروريات الحياة منعدمة وعلى رأسها مياه الشرب.
وأضاف المعنيون إن حاكم المقاطعة أبعد إحدى الأسر بعد أن جاءت في سيارة تويوتا مؤجرة من حي "دوكسة" ومنعها من النزول بل أرجع السيارة إلى مسافة 70 كلم تقريبا خاصة أنها تضم نساء وأطفالا ظروفهم مزرية، وقد تعطلت الزيارة وكادت الأسرة تقضي عطشا في فيافي المنطقة. حسب رسالة الأسر.
ونفت الأسرة أي علاقة لهم بأي رمز سياسي في المقاطعة، قائلين "إنهم مجموعة أسر تشكو من رداءة الظروف المعيشية، وقد اختاروا بقناعتهم دخول مدينة ألاك للحصول على العيش في وسطهم الاجتماعي"، معددين الأسباب الرئيسية التي دفعتهم للرحيل وترك أماكن سكنهم الأصلية، وهي: "انعدام المياه الصالحة للشرب، سوء الظروف المعيشية وحدة الفقر، انعدام الوسائل الضرورية للعيش، وانعدام التعليم، وصعوبة التنقل، و البعد عن المراكز الصحية".
ونفت الأسرة أي علاقة لهم بأي رمز سياسي في المقاطعة، قائلين "إنهم مجموعة أسر تشكو من رداءة الظروف المعيشية، وقد اختاروا بقناعتهم دخول مدينة ألاك للحصول على العيش في وسطهم الاجتماعي"، معددين الأسباب الرئيسية التي دفعتهم للرحيل وترك أماكن سكنهم الأصلية، وهي: "انعدام المياه الصالحة للشرب، سوء الظروف المعيشية وحدة الفقر، انعدام الوسائل الضرورية للعيش، وانعدام التعليم، وصعوبة التنقل، و البعد عن المراكز الصحية".
0 التعليقات: