وجهة الموقع وقد عنون الموضوع بتساؤل يقول: هل تعاقب السلطات سكان ألاك على استقبالهم الأخير للمعارضة؟ |
معلومات الطواري تشير إلي أن هناك تأخير مقصود من السلطات الجهوية والسلطات المركزية في
نواكشوط لإيجاد حل لهذه المشكلة وترك السكان أمام البلدية التي لم تستطع حتى الآن إيجاد
حل نهائي لهذه الازمة رغم محاولات
عمدة المدينة بإمكانياته المتواضعة حيث قام محمد ولد أحمد شلة بجلب بعض
الصهاريج من القرى القريبة من ألاك.
وحسب
معلومات الطواري فإن سبب هذا المشكل هو خلل فني بسيط في محطة الكهرباء كان يمكن
تجاوزه في ظرف ساعات قليلة
لكن السلطات أخرت عن قصد التدخل لإضعاف موقف العمدة وهو شقيق القيادي في المعارضة
الدبلوماسي السابق سيد امين ولد أحمد شلة أمام سكان المدينة الذين استجابوا بكثرة قبل أيام لدعوة وجهها
لهم سيد امين ولد احمد شلة لحضور استقبال ومهرجان قادة
المعارضة في المدينة .
هذه
الوضعية يعتبرها البعض كنوع من العقوبة من سلطات نواكشوط لسكان عاصمة لبراكنة علي
دعمهم للمعارضة.
0 التعليقات: