لاقتراحاتكم ومشاركاتكم يرجى مراسلتنا على العنوان التالي:alegcom@hotmail.com

الأربعاء، 25 ديسمبر 2013

ولد أغربط: خرجت من الانتخابات مرفوع الرأس ويعرفنى جيل الشباب

قال المرشح النيابى الخاسر محمد محمود ولد أغربط إنه خرج من الانتخابات الأخيرة مرفوع الرأس بعد أن أعادته إلى واجهة المشهد السياسى من جديد وتعرف عليه جيل الشباب الذين لم يعاصروا نشاطه السياسى فى تسعينات القرن الماضى.

وقال ولد أغربط الذى كان يتحدث لعدد من مقربيه فى بلدية أغشوركيت إنه لامجال للحديث عن الإخفاق فى الوصول إلى القبة البرلمانية لأن لهدف الحقيقى من قبول الترشح لم يكن بهدف الوصول إلى البرلمان لمعرفته المسبقة باستحالة ذلك فى الوقت الراهن غير أنه كسب العودة إلى المشهد السياسى وكانت هذه بداية مرحلة جديدة لها مابعدها.


ولم يستبعد ولد أغربط أن ينضم إلى النظام من بوابة حزب من أحزاب الأغلبية أو المعارضة القربية منها كحزب الوئام قائلا إن منفذ حزب الاتحاد من أجل الجمهورية مسدود نتيجة الثقافة الاقصائية لدى قادته المحليين.

2 التعليقات:

نعم خرجت مرفوع الرأس يامحمدمحمودولدأغرباط ؟ودخل (عبدالله ولدرايعة)مكسورالرأس:

صحيح فعلا لقد خرج محمد محمود من الأ حداث السياسية الأخيرة مرفوع الرأس كما دخلها أصلا مرفوع الرأس ، فمحمد محمود لم يشارك أصلا من أجل المقعد فحسب ، بل هو آخر أهدافه ؛ وإنما جاءت هذه المشاركة لتؤكد عدة حقائق ثابتة قد بدء البعض - غباوة منه -يظن أنها تغيرت ألا وهي حقيقة أن شخصا بوزن محمد محمود ولد أغربط في مقاطعة الاك لا يمكن تجاوزه أبدا ولا إقصاؤه من المعادلة السياسية في أي ظروف أم الحقيقة الثانية فهي أن أي ناشئ سياسي يحاول التطاول علي القيمة المعنوية لمحمد محمود سيدفع الثمن باهظا ، إلي غير ذالك من الحقائف التي أصبحة بعد مشاركته الأخيرة لا مجال للتشكيك فيها، فالحقيقة الأولي لا أدل عليها من أن يخرج محمد محمود - الذي دخل الحلبة في اللحظة الأخيرة قبل إغلاقها والبعيد عنها منذو زمن ليس بالقصير- وعلي خصوم قد انفردوا بها لعدة سنوات - أن يخرج بنتجة ال 42 بالمأة خلال شهر واحد من الحركة مقابل 7 سنوات من الوجود أما دليل ثبوت الحقيقة الثانية فهو ما اضطر الخصم السياسي لبذله من المال لم يكون مستعدا ولا متعودا علي بذله بالإضافة لغيرذالك من الأثمان الخصم أدري بها رفعة فاتورة ذالك التطاول لحد لا يطاق ،
وهاتين الحقيقتن وغيرهمامن الخقائق والرسائل أراد محمد محمود تأكيده والبعث به لا شك أنه تأكد للمشككين فيه ووصل المرسل لهم والمعنين به ، أما المعقد البرلماني بحد ذاته فغبي من يحسبه هدفا لمحمد محمود فقيمته المعنوية بدء بها نشاطه السياسي في التسعنات وقد تجوزها بالكثير ولم تعد تضف له شياء ، أما قمته المادية فبدهي أن ماتكلفه محمد محمود في أول ثلاثة أيام من الحملة فقط لا يمكن تعويضه من خلال منضتين نبابيتين متتاليتن وبالتالي فلا مجال للحدث عن هاتين القيمتين كاغاية لولد أغربط في هذ الصدد.

إعلان