عبد المجيد ولد ابراهيم/ كاتب صحفى |
يسعدني ويشرفني أن ثانوية
النعمة كانت المحطة الأولى من محطاتي رحلتي الوظيفية ، حيث بدأت منها حمل المشعل ،
وتصريف فعل "نوَّر" .
قدت منها قافلة التغيير نحو الأفضل ، وثرت فيها على واحدة من أعتى قلاع الظلم والاستبداد ، وساهمت مع زملائي المتنورين في نزع الغشاية عن أبصار المغلوبين على أمرهم .
وكشفت في سلسة تحقيقات الواقع المزري الذي تعيشه المؤسسة ، ما أدى إلى نتائج إيجابية على المؤسسة نقلتها من عهود الإهمال والنسيان ،..
وكان من بين هذه
التحقيقات هذا التحقيق الذي نشرته يوم كنت أوقع باسم مستعار من أقصى الشرق الموريتاني.
1 التعليقات:
للماذ لا تكتب عن ثانوية ألاك ,وعن الأدراة الجهوية بصفة عامة فى ألاك فكلها تستحق الكتابة وانت تملك ناضية اللغة .