قال القائد العام للثانوية العسكرية العقيد الحسن ولد مكت إن
مؤسسته تسعى إلى تقديم تعليم متميز لصالح التلاميذ المنتسبين إليها من السلكين
الاعدادي والثانوي طبق البرامج المعمول بها في النظام التربوي الموريتاني.
واعتبر ولد مكت في كلمة له مناسبة تخليد الذكرى السادسة لإنشاء الثانوية إنها تهدف إلى المساهمة في تأهيل جيل جديد مشبع بالمعرفة العلمية الصحيحة والقيم الأخلاقية النبيلة ومفعم بروح الانتماء والاعتزاز بالوطن.
وأضاف أن الثانوية العسكرية تضم 270 تلميذا منها 170 في السلك الاعدادي و100 في المرحلة الثانوية يتابعون نفس المنهاج التربوي مع نماذج مبسطة من التكوين العسكري بغية المحافظة على الصحة البدنية والعقلية وتعميق الحس بالتنظيم والمسؤولية.
كما تضم الثانوية 37 أستاذا في مختلف المواد منهم المعارون من وزارة التهذيب الوطني وآخرون يعملون بتعاقد مع المؤسسة إضافة إلى 17 مؤطرا عسكريا من ضباط وضباط صف.
وأشار العقيد الحسن بمبه مكت،إلى أن هذه المؤسسة تترجم إرادة القائد الأعلى للقوات المسلحة الساعية إلى جعلها صرحا علميا متميزا.
وأوضح أن هذه الارادة تستدعي مزيدا من تكامل الجهود بين طاقم هذه المؤسسة من قيادة وأساتذة ومؤطرين وآباء ووكلاء، معربا عن امتنانه بهذه المناسبة لهذه الأبعاد الثلاثة الفاعلة في العملية التربوية، داعيا إياهم إلى مزيد من الجهد والمثابرة.
وقال قائد المدرسة إنه تجاوبا مع طبيعة السنة 2015 والمعلنة سنة تعليمية فإن قيادة الثانوية تؤسس لهذه الغايات بتحسين الظروف الحياتية عموما وخاصة مستوى المعيشة والبنية التحتية المرتبطة بالاطار التربوي من خلال الوسائل المتاحة.
واعتبر ولد مكت في كلمة له مناسبة تخليد الذكرى السادسة لإنشاء الثانوية إنها تهدف إلى المساهمة في تأهيل جيل جديد مشبع بالمعرفة العلمية الصحيحة والقيم الأخلاقية النبيلة ومفعم بروح الانتماء والاعتزاز بالوطن.
وأضاف أن الثانوية العسكرية تضم 270 تلميذا منها 170 في السلك الاعدادي و100 في المرحلة الثانوية يتابعون نفس المنهاج التربوي مع نماذج مبسطة من التكوين العسكري بغية المحافظة على الصحة البدنية والعقلية وتعميق الحس بالتنظيم والمسؤولية.
كما تضم الثانوية 37 أستاذا في مختلف المواد منهم المعارون من وزارة التهذيب الوطني وآخرون يعملون بتعاقد مع المؤسسة إضافة إلى 17 مؤطرا عسكريا من ضباط وضباط صف.
وأشار العقيد الحسن بمبه مكت،إلى أن هذه المؤسسة تترجم إرادة القائد الأعلى للقوات المسلحة الساعية إلى جعلها صرحا علميا متميزا.
وأوضح أن هذه الارادة تستدعي مزيدا من تكامل الجهود بين طاقم هذه المؤسسة من قيادة وأساتذة ومؤطرين وآباء ووكلاء، معربا عن امتنانه بهذه المناسبة لهذه الأبعاد الثلاثة الفاعلة في العملية التربوية، داعيا إياهم إلى مزيد من الجهد والمثابرة.
وقال قائد المدرسة إنه تجاوبا مع طبيعة السنة 2015 والمعلنة سنة تعليمية فإن قيادة الثانوية تؤسس لهذه الغايات بتحسين الظروف الحياتية عموما وخاصة مستوى المعيشة والبنية التحتية المرتبطة بالاطار التربوي من خلال الوسائل المتاحة.
0 التعليقات: