من هذ المنبر
"الإفتراضي الرحب" أعلن تضامنى مع الأخ العزيز والصديق
"المبجل" باب أحمد ولد حمادي على إثر الضيف "خفيف اليد" الذي
طرق "مرابعنا" ليلة البارحة أوفجر اليوم ربما..
من يدري؟؟ فقد تكون"طيحة فجر", حيث كنا
نغط في نوم عميق بعد سهر طويل..المهم أن "الضيف خفيف
اليد" قد أخذ معه جهاز كومبيوتر محمول من الحجم الصغير للأخ باب أحمد, كما
أخذ معه "دراعته" ومبلغ "خمسين ألف" أوقية كانت داخل
الدراعة...
موجبه -كما تقول ش إلوح افشي- أنني أشعر "بالقلق" على حد
تعبير الأمين العام للأم المتحدة بان كي مون حينما يشن الكيان الصهيوني حربا غاشمة على أهلنا في غزة...
ومرد ذالك "القلق" هو
خوفي على مصير "بوش من تفسك" كان يشتريه الأخ باب أحمد كل ليلة لصديقه
"علاء الدين ولد البشير" عند ما يكون التوقيت المحلي يشير إلى الحادية
عشر ليلا, إضافة إلي مبلغ "عشرين ألف أوقية" كان "الرفيق
المشاغب" جدو ولد اخليفه ينوي أن تكون مهرا يدفعه لأحدى اللآجئات السوريات في
انواكشوط بعد غلو مهر مثيلاتهن من المجتمع البيظاني...,
ويتأسف صديق آخر لباب أحمد لا أذكر اسمه لأنه ليس عضوا أساسي في الفريق)
على سرقة "الدراعة" لأنه كان ينوي إعارتها منه ليلبسها في "حفل
زفافه" المزمع تنظيمه الإثنين القادم"... أما أنا فأتسف على (ردات طايبه من
شريط قديم نادر يجمع الثلاثي الفني المتميز " سيمالي, وكنبانه,
والخليفة") كنت أستمع إليها رفقة القوم الثلاثة -من خلال الجهاز المسروق-
حينما يرخي اليل سدوله, ويكون الجو هادئا...
1 التعليقات:
ان بعد مانعرف يغير باب اعد بيه ماعند50000