وسط مدينة ألاك |
أغلقت بلدية ألاك خلال الأيام الماضية عددا من المتاجر في
المدينة بحجة عدم دفعها الضرائب في بداية موسم جديد من مواسم "جمع الأموال من
جيوب المواطنين" دون أن يجدوا لها مبررا أو منجزا ملموسا على الأرض سوى حفر
تقطع أوصال المدينة، وأوساخ تنتشر في كل مفاصلها، ومجموعة من جمعة المال في بداية
العام ونهابة الشهر.
وقد استاء التجار وملاك المنازل من القرارات المتسرعة
للبلدية، معتبرين أنها غير مخولة لاتخاذ قرار كهذا بعد انتهاء "تاريخ مجلس
البلدي" أو بتعبيرهم البسيط "العمدة وأصحاب افرغ تاريخهم، ولحكهم إروح
الناس".
ويشكو التجار من فرض الضرائب عليهم مبررين رفض دفعها بأنها
ستتوجه إلى الجيوب الخاصة وليس المصلحة العامة، مطالبين بالكشف عن مصير ضرائب
الأعوام الماضية، والمنجزات التي تحققت للمدينة ولأهلها منها.
2 التعليقات:
يجب أن يتذكرعمر انجاى وولدأحمد شلا أن البوعزيزى خاف من فضيحة الحياة وأحرق نفسه فأشعل ثورة اقتلعت الخامد من حيات الشعوب واقتلعت جذور كل طاغية متجبر استبد بشعبه وأذاقهم صنوف العذاب
لكن زملائي القراء ساكنة ألاك عليكم بحسن الإختيار فى الإستحقاقات القادمة ولا يحول بينكم مع اختيار الصالح الأنفع مالولاجاه ولا تستبدلون الأدنى بالذى هوخير
تذكر ياولد أحمد شلا ويعمر انجاى أن البوعزيزى أشعل الثورة بسبب ظلم بلدية سيدى بوزيد له
لاكنى لا احمل المسؤولية إلا لشعب يختاركم فوالله ما أنتم أهل لها ووالله لقد استبدلنا الذى هو أدنى بالذى هوخير حين اخترناكم
واعلموا أعزائ القراءان ولد أحمد شلا يريد تمثيلكم فى قبة البرلمان فأحسنوا الإختيار وجربوا أناسا جدد ولن تخسروا شىء وهؤلاء ليسوا صالحين إلا لا متصاص الدماء