أدى
التعيين المفاجئ لعمدة بلدية ألاك محمد ولد اسويدات على رأس الأمانة العامة لوزارة
الداخلية إلى إرباك حسابات الإداريين وكذا الساسة المحليين خصوصا وانه يأتي بعد
أسابيع قليلة من تعيينه مكلفا بمهمة في وزارة المياه والصرف الصحي وهو منصب مهم
بالنسبة لغير الطامحين للعب أدوار مهمة وهامشي في الوقت نفسه بالنسبة لسياسي دخل
معترك الكبار.
وشكل
التعيين مفاجأة للإداريين حيث جاء مخالفا لكل توقعاتهم في الوقت الذي احتاج فيه
بعض خصومه إلى أزيد من 24 ساعة لا امتصاص الصدمة وتقديم التهانئ له واحتاج البعض
الآخر لأسابيع.
0 التعليقات: