الاعتذار
صفة حميدة يجب أن يتمتع بها كل إنسان لأنها تعمل على تجديد العلاقات بين الأفراد
وتعزيزها والاعتذار هو فن له قواعده ومهاراته الاجتماعية وهو أسلوب راقي.
هو
أيضا خلق سامٍ لا يقدر عليه إلا من كان يملك علماً وأدباً وذوقاً سليماً وفكراً
سديداً، فليس من السهل القيام به ،سواء كان الشخص المتضرر قريباً أم بعيداً.
البعض
يدرك خطأه لكنه لايجد الشجاعة عليه، والبعض الآخر يخاف أن يرفض اعتذاره، أما
أسوأهم فذلك الذي لا يستطيع أن يبصر خطأه ولا يقدر حتى على الاعتراف به (أنا
عبدالله الداي مسعود) أقدم كامل الاعتذار للوالدة (عيشة منت محمود)التي أدخلت في
معركة بيني وبين إبن الخالة الغزالي و بعض من معاونيه معركة لاناقة لها فيها ولا
جمل..
ولست أنا من ادخلها فيها لكن الشر يولد الكثير والكثير لا أريد أن ادخل في
التفاصيل .. أوجه كامل الاعتذار لساكنة ولاية لبراكنة (الاك) الكرماء و أسرة أهل
محمود وأهل شيبح و كل من يعرفني (أنا لا أريد إلا الخير لكل البشر ولست حقودا ولا
حسودا ولا متكبرا أنا شخص طبيعي لكن لا أحب الاستفزاز..وهذه هي طبيعتي التي خلقني
بها ربي
انتهى
كل شيء عندي وسوف ابقي أخوك يا الغزالي.حتى الموت...
#لا
تلمس أسرتي الكريمة والطيبة أهل محمود#
ليس
أنني دخلت السجن أنا دخلت السجن لسبب كلام بيني وبين رئيس المحكمة فقط ليس إلا
والحمد الله انتهى كل شيء بيني وبين رئيس المحكمة و أخي الغزالي كامل الاعتذار
من
عبدالله الداي مسعود..
0 التعليقات: