يحبس أطر ولاية لبراكنه وكذا الإداريون
العاملون بها أنفاسهم في انتظار معرفة ما سيسفر عنه اجتماع مجلس الوزراء المنعقد
اليوم بانواكشوط رغم توقعات بتأجيل تعيين الوالي الجديد إلى الاجتماعات القادمة.
ويخشى مناهضو الوالي السابق ووزير الداخلية
حاليا من أن يختار لهم الرجل شخصية إدارية يستمر خلافهم معها وهو ما من شأنه
استمرار تعطيل مصالحهم وشيطنة صورهم لدى النظام الحاكم.
فيما بدأ عدد منهم بإجراء اتصالات تمهيدية بواسطة
أطراف أخرى للوصول إلى صلح مع ولد عبد الله الذي بات يتربع على عرش الداخلية وتأتيه
التقارير الإدارية والأمنية ليحيلها بدوره إلى رئاسة الجمهورية.
0 التعليقات: