تسود حالة من الارتباك والتفاؤل الحذر بين
قطبى الصراع بألاك "الوحده والتمنية/ الاتحاد من أجل الجمهورية" وذلك
بفعل مسلسل التأجيل الذى اعتمده التواصليون فى اتخاذ قرارهم الحاسم بشأن
الانتخابات النيابية بالمقاطعة.
فبينما يقول أنصار الوحدة والتنمية أن
مسلسلة التأجيل الحاصل يعكس حالة الخلاف داخل الحزب ذى الجذور الإسلامية وبداية
لتغيير موقفه الذى تسرب قبل أيام والقاضىى بدعم الاتحاد من أجل الجمهورية، يقلل
أنصار الحزب الحاكم من الأمر ويرون فيه مجرد إفساح المجال لأكبر قدر ممكن من
التوافق قبل اتخاذ موقف يكون ملزما للجميع.
وقد أثارت تدوينة للناشط السياسيى بحزب
تواصل محمد الامين ولد البار على صفحته فى الفي سبوك نقاشا يعكس حالة الارتباك
والانتظار التى تسود قطبى النزاع، بعد أن تساءل المدون قائلا: "في نيابيات ألاك يتسابق "الخيل"
الاتحاد من أجل الجمهورية مع "الجمل" الوحدة والتنمية فأيهما سيكسب"؟
غير أن المدون لم يتطرق فى حديثه لموقف تواصل المنتظر.
المشاركات
6 التعليقات:
اعتقد جازما ( و انا أحد المنتسبين للحزب ) انه في حالة دعم تواصل للحزب الحاكم فلن تلتزم القواعد الشعبية للحزب بذلك لأنه بصراحة من غير المقنع للقواعد الشعبية أن تصوت لشخص لمجرد انه قريب أو أخ شخص نافذ في تواصل أو بسب موقف من و لد الشيخ عبد الله
الأمور لا تحسب بهذه الطريقة فالسياسة مصالح حزبية أما المصالح الشخصية لقيادات الحزب فغير ملزمة للقواعد الشعبية
اذا كان التواصل وافيا للمبادى التى يتغنى بها فسيكون قراره مع اى حزب ضد الأتحاد من الجمهورية خاصة فى بلدية ألاك التى ينافس عليها شاب من طبقات الفقيرة هو مرشح الوحدة والتنمية.
تواصل لن ينسى ماحدث له في بلدية أغشوركيت واسبب دعم الوحد والتنمية
اذا كان التواصل وافيا للمبادى التى يتغنى بها فهل الشيخ سيد المختار سيرقص
تواصلإلين يكبظ هذا القرار إعود حزب الشعارات والترهات هذا مان كابلين مان لاه إجرون أهل الباروأهل أداعة شور مشاكلهم الشخصية أمعا أهل الشييخ عبدالله هذ انتخابت ألاه تصفيت حسابات شخصية أتواصل هذا أبلامعن يدخل ألا يخدم أملي
min petil