اعتبر عدد من أنصار حزب الإتحاد من أجل الجمهورية بألاك منافسة السفير
السابق سيدآمين ولد أحمد شلا فى بلدية ألاك ضربا من الخيال وعمل عبثى غير ممتع.
واعتبر عدد من نشطاء الحزب الحاكم وقادة وحداته أنما جرى فى الأيام
الماضية من شد وجذب داخل نقاشات الحزب لاختيار مرشحيه قد أبان عن عدم انسجام
قواعده وأعطى للسفير السابق والطامح للتجديد لأخيه الأصغر فى منصب العمدة فرصة
لاتقدر بثمن.
وحمل أنصار الحزب الحاكم مسؤولية ماجرى للوزير السابق ومدير شركة
المناجم عبد الله ولد أوداعه واتحادى الحزب محمد ولد اجهلول، مؤكدين أن ولد أحمد
شلا كان على صلة وثيقة ببعض الأطراف داخل الحزب وكانت تسعى لإحداث انشقاقات داخله.
0 التعليقات: