سيطرت حالة من الارتباك
على مختلف القطاعات الحكومية بولاية لبراكنة منذ مطلع الشهر الجاري حيث أخذ والي
الولاية عبد الرحمن ولد خطري إجازته السنوية وهي أول إجازة رسمية له منذ توليه
منصب والي ولاية لبراكنة.
وتقول مصادر إدارية إن
الوالي المساعد حضر أنشطة عديدة غير أن الارتباك ظل سيد الموقف في مجمل الإدارات
واصفة ما يجري الآن بأنه تسيير مرحلة.
وينتظر أن يعود الوالي
من إجازته السنوية خلال عشرة أيام.
0 التعليقات: