قررت وزيرة الإسكان القيام بزيارة لمدينة
ألاك هي الأولى لها منذ أن تولت المنصب قبل أشهر وذلك بهدف الاطلاع على سير مشروع
عصرنة المدينة.
وقد طلبت الخلية من الوزيرة التريث قبل
القيام بالزيارة في انتظار تهيئة الأجواء لها والانتهاء من بعض الترتيبات كما
وصفها المصدر.
يأتي هذا في وقت تسارعت فيه عمليات الهدم
في أجزاء المدينة مع توجه رسمي لإلغاء جواب من المشروع خصوصا في أحياء ليبرته
وامعيفيسه واقتصار العمل على الكبة ومنطقة دوكسه.
كما شرع والي لبراكنه والخلية في الترويج
لانتهاء المشروع عبر عدد من وسائل الإعلام مع التركيز على أن الأهالي مرتاحون جدا
لما حصل.
وتخشى السلطات من طرح مشاكل تتعلق بأزيد من
500 قطعة أرضية تمت مصادرتها دون تعويض فضلا عن الحجم الحقيقي للأضرار التي تعرض لها سكان المناطق المستهدفة وهو ما ينافي التصريحات المنسوبة لمدير
إسكان محمد محمود ولد جعفر قبل أشهر.
0 التعليقات: