تعاني قرية لخطيط التابعة
لبلدية صنكرافه منذ ثلاثة أسابيع مشكلة عطش حاده وذالك نتيجة لتعطل المضخة
الرئيسية التي تزود القرية بالماء الشروب وبصفه أدق انسداد الصهاريج الموزعة
للماء علي الحنفيات وتم علي الفور إبلاغ المكتب بالمشكلة عن طريق السلم الإداري
المعروف العمده- الحاكم -الوالي ولكن دون جدوى
والتزمت السلطات الإدارية
الصمت وأكتفي المكتب الوطني للخدمات المائيه في الوسط الريفي بالتجاهل تارة وإعطاء
بالمواعيد العرقوبيه تارة أخري وقد تم الاتفاق منذ سنوات مع الشركة التي كانت تسير
الماء قبل المكتب أن تتولي الشركة إصلاح الخسارة مقابل تسديد استهلاك الماء
والضرائب من طرف سكان القرية
وقد ألتزم السكان بالاتفاق
من طرفهم بينما تم خرق هذا الاتفاق من طرفه في أول خلل فني ونحن إذ نندد بهذه
التصرف نطالب السيد الرئيس محمد ولد عبد العزيز ووزير المياه بالتدخل الفوري لحل
المشكلة لأن كل يوم يمر تتفاقم فيه الأزمة وهو ما يعرض حياة السكان للخطر
تم نشره كما وصلنا عبر البريد دون تصرف

0 التعليقات: