دشن الرئيس محمد
ولد عبد العزيز اليوم الخميس بمركز الاستطباب الجهوي في ألاك وحدة تصفية لفائدة مرضى
الكلى تم إنجازها على نفقة ميزانية الدولة.
وأزاح الرئيس الستار
عن اللوحة التذكارية إيذانا ببدء العمل في هذه الوحدة التي تضم أربعة أجهزة للتصفية
وتبلغ طاقتها الاستيعابية من 8 إلى 16 شخصا يوميا، وغرفة لمعالجة المياه المستخدمة
في التصفية وأخرى لحجز المرضى.
وتهدف هذه الوحدة
– حسب وزارة الصحة - إلى تقريب خدمة التصفية بشكل مجاني من المرضى، علاوة على دورها
في تمكين مرضى الكلى في المنطقة من العلاج في مناطقهم بعيدا عن إجبارية التوجه إلى
نواكشوط.


0 التعليقات: