أعرب عمدة بلدية مال عبد الرحمن ولد الركاد
عن تمنيه لمدونة ألاك كوم مزيدا من العطاء خدمة للوطن عامة ولولاية لبراكنه على
وجه الخصوص.
ووصف ولد الركاد في مقابلة حصرية تنشر في وقت
لاحق بحول الله أداء المدونة بأنه "جيد" معربا عن تمنيه لها بمزيد من
العطاء.
وتضمنت المقابلة بعض المواضيع الهامة بالتفصيل
وإعطاء تفاصيل عن بعض القضايا تنشر ولأول مرة وبتأكيد رسمي بعد أن ظلت مجرد إشاعات
تتسرب من هنا وهناك، فيما كانت ردود العمدة مختصرة جدا في بعض القضايا وهو أمر
راجعته فيه ألاك كوم لكنه أجاب بواسطة البريد بأن لنا الحق في طرح السؤال بالشكل
الذي نريد وله الحق في أن يجيب بالشكل الذي يريد.
المقابلة تنشر كاملة يوم غد الأحد بحول
الله
3 التعليقات:
ممتاز
مازلنا ننتظر
دمتم بود
ننتظر المقابلة مع السيد العمدة بفارغ الصبر ويبدوا ان جماعة الاصلاح والتجديد اصبحت قوية بما فيه الكفاية لهزيمة خصومها السياسين الذين اصبحوا الآن متفككين ومنقسمين وكل منهم يعمل على شاكلته وهذا أصبح ظاهر للجميع وخير دليل عليه هو نزع الثقة من يعض الناشطين فيه خاصة أصحاب الأقلام كما حدث قبل يومين عندما أرسل أحد الناشطين في الحلف موضوعا يعبر فيه عن وجهة نظر الحلف وموافقه خاصة فيما يخص بعض القضايا منها تقليل أهمية الإنضامات التى حصلت أخيرا على مستوى بلدية مال لصالح جماعة التجديد والإصلاح وبعض الأمور ذات الصلة ، لكننا لم نلبث إلا يسيرا حتى تدخلت جهات فاعلة في الحلف وطالبت بحذف الموضوع بأكمله ، وهو ما شكل ضربة قاسية لهذا الشخص الناشط في الحلف للأسف الشديد .
وسحب الثقة منه يعد بثمثابة رصاصة الرحمة قضت عليه بعد ان قدم الكثير للحلف وهذا من بين أموركثيرة حدثت داخل الحلف منها على سبيل المثال : الإنقسامات والتشققات دالخل هذا الحلف الذي أصبح قاب قوسين أو أدنى من الإنهيااااار وأصبح الكثير من الفاعلين فيه لا يثق في البعض الآخر .
تحيااااااتى
الجميع انضم او على وشك الانضمام للاصلاح والتجديد ﻷن سكان البلدية سئمو مما يسمى حلف مال وتأكدو بما لا يدع مجاﻻ للشك ان الطريق الوحيد للرقي بسكان البلدية والنهوض بتنميها هو الالتفاف واﻹصطفاف في اﻹصلاح والتنمية واﻹبتعاد عن التيارات اﻷخرى التى تتخذ من سياسة فرق تسد سبيلا لتحقيق مآرب خاصة وضيقة .
الاصلاح والتجديد : هدفا وليست شعارا ، لذاك الباب مفتوح لمن يريد مصلحة البلدية عموما دون تمييز ويريد ان يكون فاعلا وقائدا لنفسه وبعيدا عنةاﻹملات والضغوط الاسرية والقبلية .
وأنا واحد من أهل البطحاء ولاحظت في الايام الا خيرة وجود اشخاص قيادين في ما يسمى بحلف مال يجوبون المنطقة يمينا وشمالا ويحاولون دون بكل ما أوتو من قوة النيل من الاصلاح والتنمية لكن دون جدوى فالحق يعلوا ولا يعلى عليه والتجديد ولاصلاح الى جانب المواطنين في السراء والضراء وفي أى ظرف كان ولا ننتهح سياسة البعض الذي يغيب عن المواطنين الا في المناسبات ياتى وكأنه كان في كوكب آخر خارج المجموعة الشميية ويحاول التقرب للناس والاعتذار عمى مضى كما هو الان وقبيل الزيارة المرتقبة لرئييس الجمهورية للمنطقة لكن السكان فهموا ذالك ولم تعد تنطلى عليهم هذه الحيل وذاك ما لمسه صقور الحلف عند لقائهم بالموطنين اﻷيام الماضية
تحيااااااتى