أنهت وزيرة الثقافة والشباب والرياضه سيسه بنت الشيخ ولد بيده مساء أمس زيارتها لمدينة ألاك فى إطار الحملة التحسيسية التى ينظمها حزب الإتحاد من أجل الجمهورية بعد لقاء موسع مع الهيئات القاعدية للحزب على مستوى مقاطعة ألاك احتضنته دار الشباب بالمدينة، وقد اختتم اللقاء بمداخلات من الحضور انتقدأغلبها عمل الأقسام والإتحادى بينما انتقد البعض الآخر أداء الحكومة ووصفه بالضعيف بينما ذهب البعض إلى اتهامها بالعجز عن تحقيق أى إنجاز يذكر وبتعمدها تهميش مقاطعة ألاك وعقابها بشكل جماعى دون معرفة الأسباب ،فيماركزت مداخلات أخرى على إرسال رسائل للخصوم السياسيين كان أبرزها ماحدث مع مجموعتين من الحزب على مستوى مركز مال الإيدارى يمثل إحداهما مدير ديوان الوزير الأول اعلى ولد عيسى بينما يمثل الثانية السياسى المعروف اسماعيل ولد أعمرحيث تبادل أعضاء فى المجموعتين اتهامات من قبيل"انتوم ماتمثل شى - ماعندكم أى قاعدة شعبية تعتبر" .
بينما ركز عمر انجاى العمدة المساعد لبلدية ألاك على موضوع البلدية التى كانت محل نقاش مستفيض فى لقاء هياكل الحزب وتعهدت الوزيرة خلاله بانتزاعها من ولد أحمد شلا أو أى معارض آخر فى أول انتخابات قادمة ،وقد خصص عمر انجاى أغلب مشاركته لموضوع البلدية قائلا إن الفرضية التى تقول بأن بلدية ألاك يسيطر عليها شخص وهومن يتحكم فى ناخبيها مجرد كلام ليس له أساس مضيفا أن البلدية فيها عدة سياسيين بارزين وليس شخص واحد هو الموجود فيها فى إشارة واضحة إلى سدامين ولد أحمد شلا.
وفى سياق متصل أعلن مكتب-إيرا- المنشق انضمامه بشكل رسمى إلى حزب الإتحاد من أجل الجمهورية فى تجمع خاص حضرته الوزيرة والوفد المورافق لها بالإضافة إلى اتحادى الحزب .
بينما ركز عمر انجاى العمدة المساعد لبلدية ألاك على موضوع البلدية التى كانت محل نقاش مستفيض فى لقاء هياكل الحزب وتعهدت الوزيرة خلاله بانتزاعها من ولد أحمد شلا أو أى معارض آخر فى أول انتخابات قادمة ،وقد خصص عمر انجاى أغلب مشاركته لموضوع البلدية قائلا إن الفرضية التى تقول بأن بلدية ألاك يسيطر عليها شخص وهومن يتحكم فى ناخبيها مجرد كلام ليس له أساس مضيفا أن البلدية فيها عدة سياسيين بارزين وليس شخص واحد هو الموجود فيها فى إشارة واضحة إلى سدامين ولد أحمد شلا.
وفى سياق متصل أعلن مكتب-إيرا- المنشق انضمامه بشكل رسمى إلى حزب الإتحاد من أجل الجمهورية فى تجمع خاص حضرته الوزيرة والوفد المورافق لها بالإضافة إلى اتحادى الحزب .
0 التعليقات: