 |
| بعض الشباب في مكطع لحجار |
وحدثت محاولة الاقتحام بعد صدمة المنمين من قلة
الكمية التي سمح لهم بشرائها وعدم وضوح معايير البيع المخفض للأعلاف.
واشتكى أحد المنمين قائلا: منذ ثلاثة أيام وأنا وأخي ننتظر أن نتمكن من شراء بعض العلف لحيواناتنا المشرفة على الهلاك وبعد أيام ثلاث سمح لنا الحاكم بشراء كيس واحد بحجم 50 كلغم .
وبعد حساب تكاليف تنقلنا وإقامتنا في مكطع لحجار اكتشفنا أننا فعليا خسرنا 9 آلاف أوقية.
ويشتكي المواطنون من اضطرارهم للتنقل من أماكن بعيدة جدا لأن مراكز التوزيع للأعلاف المخفضة لا توجد إلا في عواصم المقاطعات وأحيانا يضطرون للتنقل مئات الكيلومترات ليكتشفوا في النهاية ضآلة الكميات المسموح لهم بشرائها والتي لا تغطي أسعار التنقل.
كما اشتكى البعض من معايير التوزيع حيث يحصل بعض النافذين من السياسيين الموالين للدولة على كميات كبيرة رغم أن بعضهم لا يمتلك قطعانا من الماشية بينما يحرم آخرون.
واشتكى أحد المنمين قائلا: منذ ثلاثة أيام وأنا وأخي ننتظر أن نتمكن من شراء بعض العلف لحيواناتنا المشرفة على الهلاك وبعد أيام ثلاث سمح لنا الحاكم بشراء كيس واحد بحجم 50 كلغم .
وبعد حساب تكاليف تنقلنا وإقامتنا في مكطع لحجار اكتشفنا أننا فعليا خسرنا 9 آلاف أوقية.
ويشتكي المواطنون من اضطرارهم للتنقل من أماكن بعيدة جدا لأن مراكز التوزيع للأعلاف المخفضة لا توجد إلا في عواصم المقاطعات وأحيانا يضطرون للتنقل مئات الكيلومترات ليكتشفوا في النهاية ضآلة الكميات المسموح لهم بشرائها والتي لا تغطي أسعار التنقل.
كما اشتكى البعض من معايير التوزيع حيث يحصل بعض النافذين من السياسيين الموالين للدولة على كميات كبيرة رغم أن بعضهم لا يمتلك قطعانا من الماشية بينما يحرم آخرون.
نقلا عن تقدمي
المشاركات
0 التعليقات: