المدير الجهوي للأمن في لبراكنة يحفظ ولد أعمر |
وقد عرفت "عطلة" "كارلوس لبراكنه"
توجيه بعض نشاطاته الجزئية إلى المنطقة القريبة في إطار العدالة في توزيع عمليات
السرقة، حيث نالت قرية طيبة المجاورة للحليوة جنوبي ألاك حظها من العمليات
البطولية للزعيم.
وتعود قصة "كارلوس لحليوة" إلى أسابيع مضت عندما
أبلغ السكان شرطة ألاك، وفعلا كانت في الموعد عندما أرسلت معهم أفرادا من الشرطة،
لكنها السكان لم تخبروهم أن المنطقة فيها شوك، وأن عليهم شد أحذيتهم جيدا.
وبالتالي عندما وصل اللص في موعده المحدد بدأت عملية
المطاردة لتوقف شوكة أحد أفراد الشرطة، وتسقط نعال آخر، ويسقط آخر فير حفرة ويبقى
اللص طليقا.
وتعرف
المنطقة من حين لآخر موجة من السرقة كانت الأجهزة الأمنية الوطنية تتمكن في كل مرة
من توقيفها والقبض على القائمين فيها، إلا أنها هذه المرة لم تتمكن منها حسب سكان
لحليوة وطيبة قرب مدينة ألاك.
1 التعليقات:
إنه زعيم حقا ويجب ان يخلده التاريخ كبطل قارع المرتشين والمرجفين والجبناء
لقد كان تدخلهم ضره أكثر من نفعه كان عمله يقتصر على لحليوه وربما كان سينهيه لكنهم حين تدخلوا توسع النشاط ليشمل طيبه ثم يعود إلى لحليوه مستهدفا هذه المرة أعراض النساء وبذلك يكون قد قفز من اسهداف الأمور المادية إلى الأمور العنوية
يجب ان يمنح الأمان مقابل توقفه عن إزعاج السكان ويفعل ماشاء بالشرطة