عبد الله ولد الركاد |
لا تزال مجموعة قليلة من ساكنة
بيفدي شرقي مال تمارس في مزارعي "لمعود" من استغلال السد الجماعي الذي تم ترميمه العام
قبل الماضي علي نفقة الدولة تجسيدا لصلح أبرم بين المزارعين يتم بموجبه إشراك
الجميع في الزراعة وبرعاية والي لبراكنة آنذاك
إلا أن هذه المجموعة ورغبة منها في
التصعيد قامت بتقسيم السد فور امتلائه وأقصت جميع الأطراف فقمنا بإبلاغ الإدارة آنذاك
فورا فلم تحرك ساكنا وبعد تحويلهم وقدوم طاقم إداري جديد علي المقاطعة استبشرنا
خيرا إلا أن الأمور لازالت حالها !!
الآن وقد طرقت كل الأبواب لرد هذه الشرذمة القليلة إلي صوابها فإن للصبر حدود.
0 التعليقات: