أظهرت قراءة أجراها فريق مدونة ألاك كوم للساحة
الوطنية خلال العام 2015 خلوها من أي دور لأبناء مقاطعة ألاك وذلك في ظل انشغال
مختلف الجماعات السياسية بالصراعات المحلية وهو ما أثر سلبا على مكانة المقاطعة
وتعاطيها مع الأحداث الوطنية.
وبالرغم من الأحداث الوطنية المتلاحقة التي
عرفها العام 2015 خصوصا الترتيبات التي كانت جارية لإطلاق حوار سياسي فإن أيا من
أبناء المقاطعة لم يقم بدور ذا قيمة لا في صف الأغلبية الداعمة للرئيس ولا في صفوف
الكتل المعارضة.
وقد قرر الفريق حجب الوسام لعدم استحقاق أي
اسم له راجيا حظا أوفر لمقاطعة ألاك وسكانها في المرحلة القادمة.
0 التعليقات: