تعيش قرية امبيدان منذ يومين أزمة عطش
قانقة بعد تعطل البئر الارتوازية التي يعتمد عليها السكان في مياه الشرب.
وتقول مصادر محلية إن أزمة العطش مفتعلة من
طرف جهات سياسية محلية وإن الهدف منها هو جس نبض الوالي الجديد ومعرفة قدرته على
متابعة الأزمات في المناطق النائية وهو أسلوب اعتادته تلك الأطراف مع قدوم كل مسؤول
إداري جديد.
وتطالب أوساط سكانية بإنهاء ما وصفته بالاستثمار
في معانات السكان وإبقاء عصب الحياة بعيدا عن التجاذب السياسي.
0 التعليقات: