اتجه والي لبراكنه أحمدو ولد عبد الله صباح
اليوم الإثنين إلى مركز دار البركه الإداري رفقة قيادات عسكرية وأمنية للقاء المزارعين
الذين احتجوا قبل أيام.
وتقول مصادر ألاك كوم إن الدولة قررت المضي
قدما في منح المساحات الزراعية لمستثمرين أجانب رافضة الرضوخ للضغوط القبلية التي
تعتبر المحرك الأبرز لحراك المزارعين.
وترفض إحدى المجموعات القبلية في المنطقة
منح مساحات زراعية لمستثمرين أجانب بحجة وجودها في حوزة ترابية تعود لها ملكيتها
التقليدية الموروثة على ما قبل دخول الاستعمار الفرنسي إلى البلاد مطلع القرن
الماضي.
المشاركات
0 التعليقات: