كشفت مصادر محلية بقرية
امبيدان أنها تعاني أزمة عطش وذالك عن طريق تجاهل الخلل الفني البسيط الموجود في
مولد المياه في القرية والذي تعزز البارحة بخسارة المولد الثاني نهائيا مما
تسبب عطش القرية لأسبوع الرابع علي التوالي وأدي الي شغل ساكنة القرية في البحث عن
المياه في ظل التجاذبات السياسية في المنطقة.
في حين تعتبر قرية الحاضر من القرئ
المناوئة لحلف ولد أحمياده الذي كان يتولي تشيير المياه في المنطقة
ولذالك لجئ بعض من أنصاره الي التوسل إليه بهدف تجاهل حالة العطش التي تعاني منها
القرية رغم العلم المسبق للوكالة بالخلل الفني الـذي أبلغها مسير الحنفية به.
0 التعليقات: