بمنطق الأمن والقضاء حذاء الشاب باي الشيخ أخطر من رصاصة بدر - نجل
الرئيس ولد عبد العزيز - والتي استقرت في صدر الفتاة رجاء بنت أسيادي وأقعدته بقية
حياتها.
فقد أوقف الشيخ أربعة أيام في مفوضية الشرطة رقم (2) بلكصر، وحول مكتب مفوض الشرطة إلى صالون 5 نجوم ليبيت فيه بدر ليلة واحدة.
ولأن أسرة الفتاة سحبت شكواها أمام القضاء تم طي الملف بعد أن دفع بدر 50 ألف أوقية مقابل حقي وحقك وحقك الشعب الموريتاني (الحق العام) في معاقبة من يتلاعب بالنار، ويطلق الرصاص لأتفه الأسباب.
أما في قضية الشاب الشيخ باي فالوزير لم يتقدم بشكوى أصلا في الموضوع حتى يقوم بسحبها، ورغم ذلك فقد أحيل إلى وكر العصابات المعروف بـ"سجن دار النعيم" في تصرف انتقامي رغم أن الحذاء المحترم لم يصب أحدا أصلا.بمنطق الأمن والقضاء حذاء الشاب باي الشيخ أخطر من رصاصة بدر - نجل الرئيس ولد عبد العزيز - والتي استقرت في صدر الفتاة رجاء بنت أسيادي وأقعدته بقية حياتها.
فقد أوقف الشيخ أربعة أيام في مفوضية الشرطة رقم (2) بلكصر، وحول مكتب مفوض الشرطة إلى صالون 5 نجوم ليبيت فيه بدر ليلة واحدة.
ولأن أسرة الفتاة سحبت شكواها أمام القضاء تم طي الملف بعد أن دفع بدر 50 ألف أوقية مقابل حقي وحقك وحقك الشعب الموريتاني (الحق العام) في معاقبة من يتلاعب بالنار، ويطلق الرصاص لأتفه الأسباب.
أما في قضية الشاب الشيخ باي فالوزير لم يتقدم بشكوى أصلا في الموضوع حتى يقوم بسحبها، ورغم ذلك فقد أحيل إلى وكر العصابات المعروف بـ"سجن دار النعيم" في تصرف انتقامي رغم أن الحذاء المحترم لم يصب أحدا أصلا.
فقد أوقف الشيخ أربعة أيام في مفوضية الشرطة رقم (2) بلكصر، وحول مكتب مفوض الشرطة إلى صالون 5 نجوم ليبيت فيه بدر ليلة واحدة.
ولأن أسرة الفتاة سحبت شكواها أمام القضاء تم طي الملف بعد أن دفع بدر 50 ألف أوقية مقابل حقي وحقك وحقك الشعب الموريتاني (الحق العام) في معاقبة من يتلاعب بالنار، ويطلق الرصاص لأتفه الأسباب.
أما في قضية الشاب الشيخ باي فالوزير لم يتقدم بشكوى أصلا في الموضوع حتى يقوم بسحبها، ورغم ذلك فقد أحيل إلى وكر العصابات المعروف بـ"سجن دار النعيم" في تصرف انتقامي رغم أن الحذاء المحترم لم يصب أحدا أصلا.بمنطق الأمن والقضاء حذاء الشاب باي الشيخ أخطر من رصاصة بدر - نجل الرئيس ولد عبد العزيز - والتي استقرت في صدر الفتاة رجاء بنت أسيادي وأقعدته بقية حياتها.
فقد أوقف الشيخ أربعة أيام في مفوضية الشرطة رقم (2) بلكصر، وحول مكتب مفوض الشرطة إلى صالون 5 نجوم ليبيت فيه بدر ليلة واحدة.
ولأن أسرة الفتاة سحبت شكواها أمام القضاء تم طي الملف بعد أن دفع بدر 50 ألف أوقية مقابل حقي وحقك وحقك الشعب الموريتاني (الحق العام) في معاقبة من يتلاعب بالنار، ويطلق الرصاص لأتفه الأسباب.
أما في قضية الشاب الشيخ باي فالوزير لم يتقدم بشكوى أصلا في الموضوع حتى يقوم بسحبها، ورغم ذلك فقد أحيل إلى وكر العصابات المعروف بـ"سجن دار النعيم" في تصرف انتقامي رغم أن الحذاء المحترم لم يصب أحدا أصلا.
من صفحة احمد محمد
المصطفي على الموقع الاجتماعي فيسبوك
المشاركات
0 التعليقات: