يفتح خطاب الثالث من مايو والحوار الشامل
المرتقب الأفق واسعا لتقديم رؤية جديدة ومؤسسة وشاملة للدولة الموريتانية
الحديثة...
رؤية مغايرة عن التي أورثتناها الدولة الاستعمارية والنخبة التي
خلفتها.. والدوائر السياسية التي أفرزتها...رؤية واقعية .. صلده .. مُجسمة..
تلامس
احلامنا بدولة عصرية تمثلنا، لأننا نحن من سيحدد معالمها ومن سيضع أسسها وأساساتها
انطلاقا من واقعنا الاجتماعي وتطورنا السياسي و من ترتيبنا لأولوياتنا وفقا
لمتطلبات المرحلة وبمشاركة شباب صار حتميا عليه ان يقدم البدائل وان يشارك بشكل
فاعل في تصور وتأسيس الدولة التي يريد..
نداء الرئيس محمد ولد عبد العزيز من
النعمة فتح الباب واسعا ليتمكن كل منا من المساهمة في تشكيل ملامح موريتانيا
المستقبل.
من صفحة الوزيرة السابقة هند بنت عينينا على الفيس بوك


0 التعليقات: