لاقتراحاتكم ومشاركاتكم يرجى مراسلتنا على العنوان التالي:alegcom@hotmail.com

الخميس، 4 فبراير 2016

قيادي بأطر الاتحاد: تجمعنا قواسم مشتركة مع جماعة الإصلاح والتجديد

قال القيادي البارز بجماعة أطر الاتحاد في بلدية أغشوركيت محمد يحي ولد باب أحمد إن تياره يشترك مع جماعة الإصلاح والتجديد التي يتزعمها مدير ديوان الوزير الأول الأسبق علي ولد عيسى الكثير من القواسم المشتركة.

وكشف ولد باب أحمد في مقال موجه إلى تحرير ألاك كوم عما قال إنه تنسيق مشترك بين تياره مع  الجماعة إبان مشاورات الحزب الحاكم لاختيار مرشحيه في الانتخبات النيابية والبلدية الأخيرة وكان هو شخصيا من يتولى عملية التنسيق نيابة عن تياره.

ويأتي تصريح ولد باب أحمد بعد أيام من رفض القيادي المحوري في تيار الأطر الشيخ ابراهيم ولد الكوري ولد أوداع في مقابلة مع ألاك كوم تحديد الجهة الأقرب لتياره داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية معتبرا أن لا علم له بجماعة "بمعنى الجماعة" داخل الحزب غير التيار الذي ينتمي إليه.




3 التعليقات:

شكرا لكم علي نشر المقال أما بخصوص تعليقكم عليه فأنني أورد الملا حظات التالية -لا يوجد أي خلاف في المواقف بيني وبين أخي الشيخ إبراهيم ولد الكوري ولد أوداعة كما هو واضح من خلال تصريحات كل منا حول القيادة الجماعية لتيار –إن التنسيق الذي تحدثت أنا عنه مع بعض قيادات جماعة الا صلاح كان قبل إنشاء جماعة تيار الا طر وقبل إنشاء جماعة الا صلاح كما هو مبين بصريح العبارة في المقال المنشور وإذا كان قد وقع لبس في هذه النقطة فاني أرجو ان يكون في الا سطر القليلة التالية رفع لهذا الا لتباس
ففي خضم التحضير للا نتخابات البلدية والتشريعية الماضية كنت ضمن جماعة من الا طر والشباب كانت علي بينة من أن التأثير المادي والوظيفية للواجهة السياسية للمنطقة سيحرمها من الحضور الذي يتناسب مع تمثيلها السياسي علي لوائح الترشح المقترحة من طرف حزبنا الا تحاد من اجل الجمهورية. وكردة فعل علي هذا الموقف الذي كان يشعرنا بكثير من الحيف والظلم و استغلال النفوذ لم يكن أمامنا خيار اخر سوي الترشح من خلال أحزاب الأغلبية الصديقة الاخري وفي هذا الاطار بالضبط يتنزل التنسيق- الذي تحد ثت عنه- مع جميع الفاعلين للذين كان لديهم موقف مما ثل او قريبا من ذالك الموقف في الدوائر الا نتخابية للمقاطعة ومن بينهم بعض الفاعلين الا ساسيين في جماعة الا صلا ح والتجديد الان ولكن هذا التنسيق كما اكدت في المقال كان قبل انشاء الجماعتين

شكرا لكم علي نشر المقال أما بخصوص تعليقكم عليه فأنني أورد الملا حظات التالية -لا يوجد أي خلاف في المواقف بيني وبين أخي الشيخ إبراهيم ولد الكوري ولد أوداعة كما هو واضح من خلال تصريحات كل منا حول القيادة الجماعية لتيار –إن التنسيق الذي تحدثت أنا عنه مع بعض قيادات جماعة الا صلاح كان قبل إنشاء جماعة تيار الا طر وقبل إنشاء جماعة الا صلاح كما هو مبين بصريح العبارة في المقال المنشور وإذا كان قد وقع لبس في هذه النقطة فاني أرجو ان يكون في الا سطر القليلة التالية رفع لهذا الا لتباس
ففي خضم التحضير للا نتخابات البلدية والتشريعية الماضية كنت ضمن جماعة من الا طر والشباب كانت علي بينة من أن التأثير المادي والوظيفية للواجهة السياسية للمنطقة سيحرمها من الحضور الذي يتناسب مع تمثيلها السياسي علي لوائح الترشح المقترحة من طرف حزبنا الا تحاد من اجل الجمهورية. وكردة فعل علي هذا الموقف الذي كان يشعرنا بكثير من الحيف والظلم و استغلال النفوذ لم يكن أمامنا خيار اخر سوي الترشح من خلال أحزاب الأغلبية الصديقة الاخري وفي هذا الاطار بالضبط يتنزل التنسيق- الذي تحد ثت عنه- مع جميع الفاعلين للذين كان لديهم موقف مما ثل او قريبا من ذالك الموقف في الدوائر الا نتخابية للمقاطعة ومن بينهم بعض الفاعلين الا ساسيين في جماعة الا صلا ح والتجديد الان ولكن هذا التنسيق كما اكدت في المقال كان قبل انشاء الجماعتين .

إعلان