كشفت مصادر لمدونة ألاك
كوم عن عمل عدد من أطر المقاطعة إلى إجراء تغييرات تكسر رتابة الساحة السياسية
بألاك وتعيد لها بعض النشاط والحيوية استباقا للزيارة الرئاسية القادمة.
ولا يستبعد أن تكون من
بين التغييرات انسحابات جماعية داخل الحزب الحاكم نفسه حيث يتوقع أن تعلن بعض المجموعات
انسحابها من قائمة أنصار بعض الأطر لصالح آخرين جدد وهو أمر إن حدث سيدفع
المتضررين إلى البحث عن بدائل تعوض لهم الهزيمة المعنوية وتحرم الآخرين من نشوة النصر.
كما قد تشهد الساحة
السياسية ظهور مبادرات وتكتلات سياسية مستقلة على غرار مبادرة أولاد ألاك والمجموعة التي انشقت عن مدير اسنيم مؤخرا مع حرص
الجميع على التشبث بالحزب الحاكم وخيارات الرئيس محمد ولد عبد العزيز.
0 التعليقات: