وهذا هو النص الكامل للدردشة:
س: هنيئا لكم في بداية وحبذا لو
أعطيتم للقارئ الكريم رأيكم في عملية الاستفتاء بشكل عام؟
ج: لقد اعتمدت خلال مرحلة التصويت علي
مجموعة من الأصدقاء وقد تطوعت مجموعة من الشباب في ألاك ونواكشوط وكان للجميع
الفضل في النتائج التي تحصلت عليها.
س: ماذا لديكم من ملاحظات على
العملية بشكل عام والطريقة التي أدريت بها؟
ج: كانت إدارة
الاستفتاء جيدة باستثناء إلغاء نتائج المجموعة التي أبلغتكم عدم تفهمي له
حينها، كما أعتقد أنني تأثرت
سلبا من الصفة التي فضلتم أن أنافس بها وهي مرشح حزب الحراك الشبابابي, فـأنا أعتز
بترشحي للنيابيات من خلاله لكنني غادرته بفترة وجيزة بعد الانتخابات إلي حزب
الاتحاد من أجل الجمهورية وبطلب منه.
س: من الناحية
التفاعلية هل ترى أن العملية كانت ناجحة وماذا أضافت للمدونة؟
ج: أعتبر الاستفتاء ناجح وإن نال
الاهتمام بصفة تدريجية من طرف الساكنة المحلية إلي أن أصبح حديث الساعة.
س: كلمة منكم أخيرة؟
ج: شكرا جزيلا لكم وبارك الله فيكم.
المشاركات
1 التعليقات:
لازلنا ننتظر الدردشة مع صاحب المركز الثاني و ممولكم ورئيس خطكم التحريري النائب زيني