أعرب العديد من سكان أحياء مدينة ألاك عن ما وصفوه بحالة الخوف التي باتوا يشعرون بها جراء النشاط الملحوظ والمتزايد لأصحاب الجرائم الاجتماعية خصوصا مع ساعات المساء.
ووفق مصادر سكانية فإن عددا من أصحاب
المنازل باتوا يشتكون من بعض الشبان الذين يتسلقون عليهم الجدران ليلا، بهدف الوصول إلى
أعراض النساء، وسط مناشدات للأمن بالتدخل قبل استفحال الظهارة.
وسجلت آخر حالتين مساء اليوم الثلاثاء في
أحياء النسم والكبه، وفي الساعات الأولى من المساء أي قبل العاشرة ليلا.
وتأتي تخوفات السكان بعد يوم من جريمة
اغتصاب وقتل بواسطة الحرق تعرضت لها فتاة في العقد الأول من عمرها بالعاصمة
انواكشوط، في حادثة صادمة ومؤلمة للضمير والإنسانية.
المشاركات
1 التعليقات:
تنبيه فليكن في علم كل مشاهدي الاك كوم ان كل من صوت لسيدامين ول احمد شلل انه صوت ضد ارادته وضد ارادة كل ساكنة الاك بل ضد ارادة كل من يحبه لانه مع كا مل الاحترام ليس هناك اي وجه مقارن مع هذه الجماعة لان الرجل كرس كل حياته وما زال لخدمة سكان الاك بل لكل من قصده من الموريتانين ومن جهة اخري فان من يعرف سيدامين يعرف انه لايحب التنافس من اجل التنافس للاستعراض ولاكنه يحب ان يكون التنافس علي خدمة الضعفاء والمساكين هنالك تجد سدامين ينافس بكل زهد في الدنيا لانه ملكها الملك ازين ورغم انه من صوت له يمكن ان يكون صوت له عن حسن نية لان الرجل محبوب من الجميع الاانه لم يستشره اويستشر احد من جماعته واذا كان عن سؤ نية فكل تجري عليه نيته -لااستفتاء البلدية يهمنا ولاهذ- لاننا نحترم الكل ونريدهم ان يساعدوا في تنمية الاك وسكانه ونرجوا لهم التوفيق