كشفت مصادر سياسية واسعة الاطلاع أن المدير
الإدارى لشركة اسنيم عبد الله ولد أوداعه قد قرر فتح مواجهة مبكرة مع غريمه
التقليدى السفير السابق سيدآمين ولد أحمد شلا بهدف قطع الطريق على أى محاولة من الأخير للانصهار
داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية.
وقالت المصادر التى أوردت النبأ لمدونة
ألاك كوم إن ولد اوداعه اعتبرفتح ملفات الفساد فى تسيير محمد ولد أحمد شلا لبلدية ألاك أقصر الطرق لفتح المواجهة، غير أن ولد اسويدات لايزال مترددا فى الموضوع
رقم انتقاداته المتكررة لتسيير سلفه.
ويقول مراقبون للشأن السياسى بالمقاطعة إن
منتخبى حزب الاتحاد من أجل الجمهورية لن يكونوا مطيعين لمدير شركة اسنيم ولا لقادة
الحزب المحليين بالقدر الذى يتوقعونه، لأنهم الآن صاروا منتخبين ولديهم شرعية
الصناديق وليس بمقدوره تقليص صلاحية أى منهم أو مصادرتها.
المشاركات
2 التعليقات:
ألا يعتبر هذا حسدا يا ازلام ولد رائعة؟ عليكم ان بنصيحة معبودكم
محمد عبد الله ولد أوداعه "كابظت لكرين" لأنه يرغب في استرجاع قيادة "إجيجبة" التي قفزت والده ولكن عليه أن يعرف أن للقيادة سمات وخصائص ينبغي أن تتوفر في القائد، فتلك الصفات منه براء وبالتالي عليه أن يستريح فقيادة إجيجبة مفاتيحها في يد "إجيجبة اجماعه" وبالتالي عليه ان يطلب القيادة في أدنش لأنه من باب "التلميد" أصبح ينسب إلى الحجاج منذ زمن بعيد.