قالت مصادر مقربة من الإطار السياسى زينى
ولد أحمد الهادى عن الأخير غير متحمس لخوض الإنتخابات النيابية رفقة محمدن ولد
البار الذى اختاره الحزب ليكون النائب الثانى فى البرلمان عن دائرة ألاك.
ونقل مقربون من الرجل عنه قوله إن اختيار
الحزب لم يكن موفقا وإن المضى قدما فى الإنتخابات بهذه الطريقة يعد مجازفة غير
محسوبة النتائج، لأنه إذا ما استطاع أن يحصد أغلبية كاسحة فى مركز مال الإدارى فإن
المخزون الإنتخابى بمقاطعة ألاك ليس بغمكانه التعويل عليه، مؤكدا أن الحزب يتجاهل
التذمر الحاصل فى مدينة ألاك ومحيطها.
ولمح ولد أحمد الهادى لبعض خاصته بأنه قد
يعتذر عن الترشح إذا ما تمكن المعارضون من توحيد جهودهم وقدموا لائحة بإمكانها أن
تنافس بشكل جاد لأن ذلك يعنى هزيمة محققة للحزب.
المشاركات
1 التعليقات:
هذا هراء =ازويني== الحزب يعرف وزنه ووزن شعبيته لكن لم يكن هنالك بد منه فأخوه رفضه عزيز=أعزه الله= والبلدية كانت من نصيب منافسه القوي =اسماعيل ولد أعمر والحزب قرر اشراك جميع القوي السياسية في المنطقة والحزب يدرك أن البار محمدن قدمه ولد أوداعه وهوكفيل بانجاحه وازويني نفسه يعرف ذالك لكنه تعود علي المفوضبة واموالها لتمويل الحملات والآن لابد ان يبذل من جيبه لأن داعميه أحبوه علي ذالك==ومن أحبك لشئ أبغضك لزواله=وهذا ما جعله يلمح هذه التلميحات لكن هيهات ول الشيخ سيديا لك بالمرصاد والمنطقة الحره ليست حرة بالكامل =حذاري فتحت الرماد اللهيب