الشكر لمدونة ألاك على هذه
الشهادة في حق شخصي المتواضع و مسيرتي و أدائي البرلمانيين, و ذلك على الرغم من
خطهم التحريرى الذي طالما كان نقديا إجمالا و خاصة فيما يخصني’ بالتأكيد لا تجنيا
منهم علي, بل من منطلق قيامهم بواجبهم المهني و أيضا محاولة منهم لتقويم أي إعوجاج في
الشخصيات العامة و ذلك تبعا للسلطة الرابعة المخولة دستوريا للصحافة.
فلهم مني جزيل الشكر و الإمتنان و
أرجو أن لا تكون شكر الميت هههههههههههههههه.
أذكرهم في النهاية أنني لم أعد شخصية عامة بل مواطنا عاديا مع ما يترتب على ذلك من معطى العافية هههههههههههههه.
0 التعليقات: