توفى العامل عمر ولد ابريكه (40 عاما) فى ظروف غامضة بعد توقيفه الإثنين الماضى ضمن عشرة عمال كانوا يعملون فى بناء منزل فى مدينة ألاك.
وقالت مصادر مطلعة لمدونة ألاك كوم إن ولد ابريكه وصل مفوضية الشرطه فى حالة غيبوبة حيث تم نقله على عجل إلى مركز الإستطباب قبل أن يقرر الأطباء رفعه إلى انواكشوط حيث توفى أمس الثلثاء.
وقد أدت وفاة العامل المفاجئة إلى الإفراج بضامنة عن العمال التسعة الآخرين وإبقاء أدوات البناء محجوزة لدى الشرطة إلى حين حل القضية بعد أن أصر الحاكم على تقديم المجموعة للعدالة بحجة تحدى أوامره.
من جهة ثانية يتجه ذوو الضحية بقرية أغشوركيت إلى تقديم شكوى لد وكيل الجمهورية بلبراكنه تتهم حاكم ألاك بالتسبب فى وفاة ابنهم.
وتقول مصادر ألاك كوم إن المنزل الذى كان العمال يقومون ببنائه يقع فى قطعة أضرية متنازع عليها بين السيدين أحمد ولد اعبيدك والهادى ولد المنجال وقد تقدم الأول منهم بشكوى لدى الحاكم الذى أوقف العمل فى البناء قبل أن يوقع الطرفان صلحا وديا بينهما وأبلغوه للمقاول الذى يتولى البناء حيث أمر هو الآخرعماله باستئناف البناء بعد حل القضية.
غير أن الطرفين لم يبلغا الحاكم بصلحهما فاعتبر استئناف البناء تحد لسلطته.
وفى حال قدم ذوو الضحية شكواهم لدى القضاء فإن حاكم ألاك محمد يحى ولد الحسن سيكون مرتبطا بملفين لدى القضاء هما ملف فضيحة أمل 2012 وملف ولد ابريكه.
وقالت مصادر مطلعة لمدونة ألاك كوم إن ولد ابريكه وصل مفوضية الشرطه فى حالة غيبوبة حيث تم نقله على عجل إلى مركز الإستطباب قبل أن يقرر الأطباء رفعه إلى انواكشوط حيث توفى أمس الثلثاء.
وقد أدت وفاة العامل المفاجئة إلى الإفراج بضامنة عن العمال التسعة الآخرين وإبقاء أدوات البناء محجوزة لدى الشرطة إلى حين حل القضية بعد أن أصر الحاكم على تقديم المجموعة للعدالة بحجة تحدى أوامره.
من جهة ثانية يتجه ذوو الضحية بقرية أغشوركيت إلى تقديم شكوى لد وكيل الجمهورية بلبراكنه تتهم حاكم ألاك بالتسبب فى وفاة ابنهم.
وتقول مصادر ألاك كوم إن المنزل الذى كان العمال يقومون ببنائه يقع فى قطعة أضرية متنازع عليها بين السيدين أحمد ولد اعبيدك والهادى ولد المنجال وقد تقدم الأول منهم بشكوى لدى الحاكم الذى أوقف العمل فى البناء قبل أن يوقع الطرفان صلحا وديا بينهما وأبلغوه للمقاول الذى يتولى البناء حيث أمر هو الآخرعماله باستئناف البناء بعد حل القضية.
غير أن الطرفين لم يبلغا الحاكم بصلحهما فاعتبر استئناف البناء تحد لسلطته.
وفى حال قدم ذوو الضحية شكواهم لدى القضاء فإن حاكم ألاك محمد يحى ولد الحسن سيكون مرتبطا بملفين لدى القضاء هما ملف فضيحة أمل 2012 وملف ولد ابريكه.
0 التعليقات: