غالبت هذه السيدة دموعها لتتحدث لوكالة الأخبار عن الشهيد جبريل ولد إنلل |
وأضافت السيدة وهى تذرف الدموع عند بوابة مطار انواكشوط زوال اليوم فى انتظار وصول جثامين الجماعة إن جبريل ولد إنلل بدأ مسيرته الدعوية من العام 1982 مشيرة إلى أن من يزر قرية وابوندى القريبة من مدينة بوكى يدرك حجم أثره الدعوى المبارك.
وأضافت السيدة أن جبريل كان برورا لوالديه ولجيرانه وكل الناس وقد علم كثيرين وهدى الله على يده كثيرين، وتضيف "لقد يتموا كثيرين وأيموا أكثر، فقد كان معيلا للعشرات، وقد عرف الخير منذ كان شابا يافعا، وداوم على الخروج أثناء العطلة الدراسية منذ عدة عقود من الزمن، وكان برا بوالدته وبأهله وجيرانه بل بكل من عرف".
وكانت طائرة موريتانية قد حطت زوال اليوم بمطار انواكشوط الدولى وهى تقل جثامين الجماعة التبليغية التى استشهدت ليل الأحد الماضى على يد وحدة من أمن الحدود المالى، وتتحدث بعض التقارير عن نجاة إفك ولد محمد فال الأستاذ الثانوى بمقطع لحجار وأمير المجموعة رفقة سائق السيارة.
الأخبار بتصرف
0 التعليقات: