تتقدم إدارة مدونة "ألاك.كوم" بمناسبة هلال شهر رمضان
المبارك إلى كافة زوارها وقرائها الكرام بأحر التهانئ وأخلص التمنيات راجية من
الله العلى القدير أن يتقبل منهم الصيام والقيام وأن يضاعف لهم الأجر والثواب.
وبهذه المناسبة السعيدة تؤكد إدارة المدونة أنها ستظل وفية لخطها
التحريرى وللعهد الذى قطعته على نفسها حين دخلت تاريخ هذه الولاية فى سنة
فارطة، فوثقت صورا وأحداثا وكشفت معاناة، وأدخلت ساكنى هذه الربوع فى مساحة الضوء
والإعلام بعد أن ظلو لعقود خارجها وضحية للإهمال والنسيان.
أردنا لها أن تكون منبر من لا منبر له وصوت من لا صوت له ونصير من لا نصير له،
فأسمعت أصواتا مبحوحة، ومسحت عن المنسيين غبار النسيان.
كنا - ولا نزال - ندرك ونعى أن أى خبر لا بد أن يكون هناك إما مستفيد منه أو متضرر
أو هما معا، لكننا نؤكد أننا لم نتعمد أو نرد من وراء أى خبر نشر على هذه الصفحات
أن نسىء به إلى أحد، بل كان كل همنا أن تكشف معاناة الضعفاء والبؤساء عساها تجد
حلا والله خير شهيد.
وهي فرصة نجدها سانحة لاستسماح من أسأء له أي موضوع نشرناه أو معالجة رآى فيها تحاملا، شفيعنا وعزاؤنا أنها لم تكن -قطعا- عن قصد أو سوء نية، وإنما كانت كشفا لحقيقة، وخدمة لقارئ، وخطوة في سبيل إقامة إعلام محلي، ومركز لصاحبة الجلالة في ربوع ولايتنا الحبيبة.
خلال كل تلك الفترة لم نحاب ولم نجامل أو نزين، لكننا لم نهول أو نبالغ أو نتحامل، عهدنا أن نظل على ذات الدرب رغم أدغال الطريق ووحشتها.
وهي فرصة نجدها سانحة لاستسماح من أسأء له أي موضوع نشرناه أو معالجة رآى فيها تحاملا، شفيعنا وعزاؤنا أنها لم تكن -قطعا- عن قصد أو سوء نية، وإنما كانت كشفا لحقيقة، وخدمة لقارئ، وخطوة في سبيل إقامة إعلام محلي، ومركز لصاحبة الجلالة في ربوع ولايتنا الحبيبة.
خلال كل تلك الفترة لم نحاب ولم نجامل أو نزين، لكننا لم نهول أو نبالغ أو نتحامل، عهدنا أن نظل على ذات الدرب رغم أدغال الطريق ووحشتها.
وهى فرصة كذلك لأن نذكر الكل
أنه مدعو ليساهم ويضع لبنة فى هذا المشروع وباستطاعته ذلك من خلال (إرسال:
- صورة.
- معلومة.
- خبرا.
- مقالا.
- تحليلا: يعالج فيه قضايا السكان ويقترح حلولا لها).
باستطاعتكم فعل كل ذلك من خلال مراسلتنا دوما على البريد الألكترونى المعهود دائما: aleg.com1958@gmail.com
- صورة.
- معلومة.
- خبرا.
- مقالا.
- تحليلا: يعالج فيه قضايا السكان ويقترح حلولا لها).
باستطاعتكم فعل كل ذلك من خلال مراسلتنا دوما على البريد الألكترونى المعهود دائما: aleg.com1958@gmail.com
وجهودكم مذكورة مشكورة ولن تضيع هدرا أو تذهب سدى.
وفقنا الله وإياكم.
مدونة "ألاك.كوم" فى خدمة الولاية ومن أجلها.
0 التعليقات: