وتولى ولد أحمد شلل مسؤولية المنصة الرسمية بعد توزيع للأدوار بين الإداريين والداعمين السياسيين في المنطقة، وفي أطار التحضير للزيارة التي تبدأ يوم الأحد 15 إبريل الجاري.
وقد خلف قرار ولد أحمد شلل جدلا في الساحة السياسية، حيث يحسب العمدة على المنسحبين من حزب عادل، مع شقيقه السفير السابق سدامين ولد أحمد شلل، والذين أسسوا حزبا جديدا حمل اسم "الحراك الديمقراطي".
0 التعليقات: