![]() |
رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز |
وبدأت السلطات الإدارية التحضير الجدي لهذه الزيارة، وينتظر
أن يغادر والي ولاية لبراكنه أبو بكر ولد خورو باتجاه المنطقة للتحضير في ظل حديث
عن تأخر فيها وغياب الاستعدادات الحقيقية على الأرض.
وبدأت السلطات الإعداد للتجمع السكني الجديد منذ يونيو
الماضي بإرسال بعثة من وزارة الإسكان إلى المنطقة لرؤيتها ودراستها ومعرفة القرى
والتجمعات الموجودة فيها وحجمها، واختيار المكان المناسب لتجميعها لاحقا.
وقدر عدد المناطق التي تسعى السلطات لتجميعها في تجمع سكاني
واحد ما بـأكثر من عشرين قرية وتجمعا سكانيا يقدر عدد سكانهم بما بين 6000 آلاف
شخص و10000، كانوا يستفيدون من أقل من عشر مدارس ابتدائية، ونقطة صحية واحدة.
وتعد الحكومة سكان المناطق
المجمعة بتوفير الخدمات الأساسية في حال قبلوا التجمع في مكان واحد، في سعي منها
لمواجهة ظاهرة التقري العشوائي المنتشرة في داخل البلاد.
1 التعليقات:
جاء يحمل الشر بحمله جاء الشر وذهب الخير كانت أمارات قدومه جلية غبار يحجب الرأيا وظلام دامس فى الليل واحمرار السماء فى النهار
نرجوا لك أن تكون أول رئيس يعتقل أمام الشعب وفى بورات وتنقل لسجن ألاك تحمل علامةالسجين رقم 274