لاقتراحاتكم ومشاركاتكم يرجى مراسلتنا على العنوان التالي:alegcom@hotmail.com

الاثنين، 16 مايو 2011

ألاك: حفر "الصرف الصحي" تسقط شاحنة كبيرة

 

أدت الحفر التي تقطع أوصال مدينة ألاك إلا سقوط شاحنة كبيرة وسط المدينة، ومع أن الحفر أقيمت في الأصل من أجل توفير الصرف الصحي في المدينة، ومساعدتها في شفط مياه الأمطار خارجها، إلا أن الإهمال حولها إلى حفر كبيرة تمنع السيارات من الوصول إلى عدد من أطراف المدينة.

وتقول مصادر "ألاك. كوم" إن الإنفاق على هذه المنشأت الصحية كانت كبيرا، وصرفت فيه تمويلات كبيرة، كانت خليطا من مساعدات خارجية وتمويلات محلية.

وتفتخر المدن حول العالم -عادة- بوجود شبكة صرف صحي إلا أن الصرف الصحي في ألاك كان وبالا علي المدينة حيث أنه لم تكتمل تغطيته مما أدى إلى تحوله إلى مجمع أوساخ  وأوحال، ومكان لسقوط السيارات بداخل، ولم يشفع له وجود إدارة في المدينة تسمي إدارة المياه والصرف الصحي، كما لم يشفع له أن عمدة المدينة عده من منجزاته في إحدى خرجاته الإعلامية.

الشاحنة التي سقطت في مجاري الصرف الصحي

                                       


1 التعليقات:

مع كامل احترامنا للمشرفين على هذه المدونة إلا أنكم تجاملون المسؤولين كثيرا وهو أمر غير مستساغ خصوصا إذا استحضرنا أنا الاعلام الحر هو سند المستضعفين ولسان المظلومين وفاضخ المفسدين والمخربين ونعتقد أنكم كذلك ولكنم تعلقون صور النائبين "الموقرين" ولم تنشرو قط تحقيقا عن أدائها ولا عن دورهما في تنمية المدينة المسكينة التي انتخبتهما وقد شاهدنا جميع الدورات البرلمانية ونحن الآن في آخر دورة لهما ولم نرى لهما حركة ولم نسمع لهما ركزا اجابيا ولا سلبيا وقد تمنيت لو يتشاجر ولد أحمد للهادي مع أحد النائبات حتى يكون له ذكرا ولو سلبيا -غير النشاط في كتيبة النواب المنقلبة على الدستور-فأتمنى من القائمين على المدونة أن تعد تقريرا عن الدور الذي قام به نائبانا عبر 5 سنين الماضية في تنمية المدينة والدفاع عن المظلومين فيها لتوعية المجتمع والحكم الصحيح عليهما قبل أن يعاد انتخابهما مرة أخرى وحتى يعلم النواب المقبلون أن التاريخ يسجل عليهم وسيخبر الأجيال المقبلة عن أدائهما ثم إن كلامكم عن -الصرف الصحي- في ألاك يجعل القارئ من غير اهل المدينة يظن أن هناك صرفا صحيا غير مكتمل وأنتم -اذا كنتم في ألاك-تعلمون أنه اسمه المناسب /غران المرض ولسخ واتكلفيط/ فليس ثمة إلا أخاديد عميقة تقطع أوصال المدينة وعند السير فيها أتذكر ما أسمع عن الضفة الغربية والتقطيع والحواجز التي يقيمها الصهاينة هناك فلا يمكن أن تصل بسيارتك ولا بشاريتك إلى أي طرف من أطراف المدينة ويتحتم عليك أن تكون :رصّاف: لتصل على رجليك وقد امتدّ هذا الوضع خمس سنين ولا يزال مستمر ولم تكن السيار اليوم أولى ضحايا "إجران ولد أحمد شلل" ولن تكون الأخير موجبه أن هذا العمدة /الصغير/ الذي يحسن كل شيء الا الادارة والا كل شيء كان ينبغي لمدونتكم أن تنشر لنا تحقيقا ميدانيا حول أداء العمدة وأداء البلدية حتى يعلم ساكنة ألاك -من يقرأ منهم- أن المال وحده والتحلفات وحدها لا تكفي لتسيير شؤون مقاطعتهم وأن ضعافهم وضعافهم وحدهم من يدفعون الثمن والثمن الباهظ في انتخاب أمثال هؤلاء لتحدث باسهم أو لإدارة شؤون بلديتهم وآن الأوان أن تكون هناك توعية شاملة لأهل ألاك وفي ولساكنة الوطن كله في المواصفات التي ينبغي أن تتوفر في المنتخَبين ومحورية انتخاب الأمثل لتقدم البلاد ورقيها وأن يتعالى الجميع عن الطريقة البائدة في اختيار المنتخبين{المال،القبيلة الجهوية}الخ,شكر

إعلان