لذلك سنواصل السير في طريق كشف الحقيقة، وسنتحمل أشواكه، سنتحمل أتعاب مهنة المتاعب، وسنتمتع بالسير في ركاب "صاحبة الجلال"السلطة الرابعة،
لكن أيها الجمهور الشريك في صناعة الخبر علي صفحاتنا ـ صفجات مدونة جلورـ عليكم مراعاة الضوابط الإعلامية المتعارف عليها، وعلى رأسها المصداقية والمهنية والموضوعية، وأن تجعلونا صوتا للجميع، ومنبرا لكل رأي، ووسيلة إعلام كل ساكنة المنطقة، بذلك سنربح الجميع، وأنتم أول الرابحين.ابتعدوا كل البعد عن الأشخاص والشخصنة والأبعاد العائلية وكل الأمراض التي تعاني منها مجتمعاتنا بكل أسف، وكونوا جزء من الدواء وليس تطورا للداء، وفرقوا بشكل قاطع بين الشخص وصفته المعنوية أو المهنية
نحن ـ في مدونة جلوارـ نضطر لعدم نشر ما ترسلونه لعدم احترامه لهذه الضوابط وأحيانا نحذف تعليقاتكم تفاديا لشخصنة الأخبار
لكن نقول لكم أن اختباء البعض وراء" عباءة الشخصنة" وأعتبار أن تلك أمور شخصية ينبغي الابتعاد عنها نقول له أن تلك المبررات لن تجدي لأنه لو جلس في بيته لما ذكرتموهم ولما ذكرهم الاعلام بما يكرهون!!
وقد كانت و لا زالت ـ مدونة جلوارـ أول وسيلة إعلام ألكترونية محلية على مستوى مثلث الأمل، الأمر الذي جعلها تدخل الميدان الإعلامي وحيدة، فتلقاها كثير من مثقفي المثلث بالقبول الحسن والإعجاب المنفرد، كما أبدى آخرون تحفظهم عليها معتبرين أن الساحة كانت في غنى عنها وأنها لسان المرجفين في المثلث،
وبغض النظر عن الموقفين ومدى ما يسوغاتهما فإن مدونة جلوار سدت فراغا إعلاميا كبيرا ظل المثلث الأمل يعاني تداعياته منذ فترة طويلة، فأسمعت أصواتا كانت غائبة وناقشت أمورا تهًم ساكنة المثل بصورة عامة
وبلدية جلوار بالخصوص وتلامس واقعهم اليومي، فكانت ـ على الأقل ـ نافذة ليست الوحيدة لكن ولكنها الأعمق
وفي ألأخير في مدونة جلوار سنقدم الخبر بكل تفاصيله سياسيا اجتماعيا اقتصاديا وثقافيا،سنكشف أولئك الذين يمتصون ثرواتتنا ومصاصي الدماء السيا سيين وما أكثرهم وأولئك الذين يزرعون فيها الجريمة والرشوة، سنفتح صدر المدونة لأبناء المثلث البررة ليكتبوا لنا كيف شاءوا وماشاءوا في مدونة جلوار...نافذة علي مثلث الأمل ॥نحن في فضاء حرية سقفها السماء ...وما دمنا مبدعين ومتميزين فلن يستطيع أحد إسقاط السماء على الأرض॥
المشاركات
4 التعليقات:
مدونة محليه ساهمت في نشر الوعي المحلي وطرح كافة القضيا المنطقة فكل الإحترام والتقدير للقائميت عليها
كم أنت يامدونة جلوار الموقع الإعلامي الرائد لولا ما تنقليه من الشائعات وما تنقليه عن ألاك كوم فكوني سندا لها لا عليها
وفي الأخير أتمني التوفيق لفريق العمل
الإعلام المحلي يلعب دورا كبير ا في خدمة الشعوب ومدونة جلوار كانت سباقة في رفع معانات ذالك الريف السحيق فلها كل التقدير والإحترام
مدونة جلوار ماه واحل في شئ ورائها أقراس من جلوار ان عاجبن منهم مايعرفهم حد