لاقتراحاتكم ومشاركاتكم يرجى مراسلتنا على العنوان التالي:alegcom@hotmail.com

الأحد، 2 يونيو 2013

جماعة الإصلاح والتجديد: لسنا بحاجة لشراء الولاءات ونحارب هذه المسلكيات (تصويب)

قالت جماعة الإصلاح والتجديد في مركز مال الإداري والتي يتزعمها مدير ديوان الوزير الأول عالين ولد عيسى إنها ليست بحاجة لشراء الولاءات، ولغة شراء الولاءات والذمم غريبة عليها.
وقالت إنها سعت جاهدة لمحاربة هذه المسلكيات والممارسات السياسية لأنها أكثر المتضررين منها محليا، مضيفة أن تجربة الانتساب لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية كانت أكبر دليل علي ما تقول.
واتهمت مضنيا جماعة زيني ولد أحمد الهادي بإعطاء المعلومات التي نشرتها "ألاكـ.كوم" عن "شراء عالين ولد عيسى لذمم عدد من شباب المنطقة مقابل وظائف مؤقتة" مشيرة إلى أنه قيل قديما ما في نفسك يدلك على الناس وهكذا حسب أصحاب العقول المريضة أن مدير ديوان الوزير الأول يدفع المال للحصول على ولاء كما هم يفعلون، إنهم حقا مرضى فنحن جماعة سياسية متماسكة ونشطة اكتسحنا الساحة السياسية في مال بفضل خطابنا الجديد، وتعاملنا مع الشأن العام من منطلق الندية بين كل الأطراف في حين دأب الآخرون على منطق التبعية للزعيم.

وهذا نص التوضيح الذي وصلنا عبر بريد الناشط السياسي الشاب سيد محمد ولد زين العابدين الملقب باب أحمد (‏sidi.med60@yahoo.fr‏)


بــســـــــم الله الرحــــمــــن الرحـــــــيــــم
الإخوة الأعزاء في مدونة ألاك نرجو منكم نشر هذا التصويب،
لقد اطلعنا على الخبر، المجافي للحقيقة، المنشور في مدونتكم والتي كنا نكن لها كل التقدير لمجهودها الإعلامي القيم لتغطية جميع أوجه الحياة في ولايتنا العزيزة (لبراكنة).

ونظرا إلى الواجب الإعلامي في التحري في صدقية المعلومة، فقد كان من الأجدر بكم بذل القليل من المجهود للتأكد من صدق الخبر المنشور. وسعيا منا لتنوير القارئ الكريم، بكل موضوعية،  فإننا نعلن ما يلي:
أولا: جماعة الإصلاح والتجديد بمركز مال الإداري لم تهاجم أي أحد، ولا جماعة في المركز، وإنما ردت على لسان أحد الشباب المنتمين لها على مقالات منشورة، باسم مستعار على أحد المواقع الإعلامية، مهاجمة لجماعتنا دون مبرر. 
لقد دأبت هذه الجهة ولسنين عديدة على مهاجمة رموز في جماعة الإصلاح والتجديد مستعملة لذلك كل المناسبات ودون أي تبرير، وترفعنا مرارا عن الرد على هفواتها لكن ذلك لم يجد نفعا، بل إنه شجع هذه الجهة على مواصلة غيها مما دفعنا إلى الرد في حدود ما نشر عنا فقط.

ولعل أكبر دليل على ذلك هو كوننا لم نهاجم الجماعة السياسية الثالثة في البلدية لسبب بسيط وهو كونها لم تهاجمنا.
ثانيا: إن الجهة التي لم تمتلك الشجاعة في إماطة اللثام عنها والكشف عن هويتها عند مهاجمتنا سابقا هي نفسها التي أعطتكم هدا الخبر الكاذب. ولو كانت هذه الجهة على حق لما جبنت وتسترت تحت أسماء مستعارة.  
ثالثا: نحن جماعة فاعلة في المشهد السياسي في البلدية ولسنا بحاجة إلى شراء الولاءات، ولغة شراء الولاءات والذمم غريبة علينا، بل إننا سعينا جاهدين لمحاربة هذه المسلكيات والممارسات السياسية لأننا أكثر المتضررين منها محليا، ولعل تجربة الانتساب لحزب الإتحاد من أجل الجمهورية كانت أكبر دليل علي ما نقول. لقد قيل قديما ما في نفسك يدلك على الناس وهكذا حسب أصحاب العقول المريضة أن مدير ديوان الوزير الأول يدفع المال للحصول على ولاء كما هم يفعلون، إنهم حقا مرضى فنحن جماعة سياسية متماسكة ونشطة اكتسحنا الساحة السياسية في مال بفضل خطابنا الجديد، وتعاملنا مع الشأن العام من منطلق الندية بين كل الأطراف في حين دأب الآخرون على منطق التبعية للزعيم.


وفي الأخير فإننا نكرر لكم دعوتنا للتحري و البحث قبل نشر أخبار مجافية للحقيقة تضر ولا تنفع.


قال تعالي: (يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين).


جماعة الإصلاح و التجديد - مركز مال الإداري

3 التعليقات:

كل يقول إن الغلبة له لكن صناديق الإقتراع ستكشف عن ذلك وأتمنى من الله أن يختار لنا الأفضل وبكل تأكيد فزينى والحسين ليسو الأفضل وولد عيس أيضا على شالكتهم وليس ولد أعمر عن ذلك ببعيد

باب احمد اخلات خيمتك بيك ذ امن اشكر والعيب اطفل المتبارك امعاه ماه كدك اولانك لاه تدارك بيه اوبوك ماه لاه يدارك ابوه اوهاذ يعرف الجميع اوعنك كول عن ذ كاتب هو

الحمد لله انكم اظهرتم صورة كاتب التوضيح وكل ما سبق وهو علين ول عيس وليس الكنتاوي وانما الكنتاوي ابان مسكين دافر مما دفعه الي بيع صورته بعد بيع ضميره و اسمه وول عيس والله الا فاصل في صورة واسم وضمير ان شاء الله اعود ربحه

إعلان